The global pornographic film industry is dominated by the United States, with the San Fernando Valley area of Los Angeles, California being the heart of the industry. وتهيمن الولايات المتحدة على صناعة الأفلام الإباحية في العالم، حيث تشكل منطقة وادي سان فرناندو في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا قلب هذه الصناعة.
During the summer of 1986, Holmes, knowing his HIV status, agreed to perform in two pornographic films to be filmed in Italy, without informing the producers of his HIV status. خلال صيف عام 1986 ، وافق هولمز ، وهو يعرف حالة الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية ، على العرض في فيلمين إباحيين يتم تصويرهما في إيطاليا ، دون إبلاغ المنتجين بحالة الإصابة بالفيروس.
From 1978, the organization became known for its pornography activism, which included showing hard pornographic films in public, intended to scare and upset the audience, which it called "porn against porn." من عام 1978 ، أصبحت المنظمة معروفة بنشاطها في الأعمال الإباحية ، والتي شملت إظهار الأفلام الإباحية الصعبة في الجمهور ، وتهدف إلى تخويف وتثير غضب الجمهور ، الذي يطلق عليه "الإباحية ضد الإباحية".
However, testing is voluntary (though refusal to be tested can result in the actor not being cast in a sex role) and there is no testing or monitoring of the pornographic film industry in other countries. ومع ذلك ، فإن الاختبار طوعي (على الرغم من أن رفض الاختبار يمكن أن يؤدي إلى عدم تمثيل الممثل في دور جنسي) وليس هناك اختبار أو مراقبة لصناعة الأفلام الإباحية في بلدان أخرى.
In the United Kingdom, the British Board of Film Classification has requested cuts to pornographic films alleged to show female ejaculation, claiming that the expert medical advice it received was that there is no such thing as female ejaculation, and therefore the films showed urolagnia. وهذه قد تصور القذف بأنها تجربة روحية. في المملكة المتحدة، حظر مجلس تصنيف الأفلام البريطانية الأفلام التي يظهر بها قذف الإناث، بدعوى أن خبراء المشورة الطبية أبلغوهم أنه لا يوجد شيء يدعى قذف النساء، وبالتالي يعتبر ذلك هو اظهار البول (الذي يعتبر محظورا).